حذر المركز القومى للبحوث الاجتماعيه والجنائيه من ان هناك اتجاها متزايدا لارتكاب المرأه وخاصه المصريه للجرائم العنيفه وخاصه
جرائم القتل فى ضوء الاضطهاد الذى تتعرض له وان جرائم العنف تنتشر بين الزوجين اكثر منها فى غير المتزوجين
نتيجه للضغوط الاجتماعيه والاقتصاديه التى تتعرض لها واضاف المركزانها مازالت ضحيه للجريمه اكثر منها
جانيه خصوصا فى جرائم العنف الاسرى حيث يعد الضرب من اكثر صور العذاب والعنف شيوعا
ايضا حالات التهديد بالطلاق تؤدى الى عدم الاستقرار والتوتر
وان هناك العديد من الرجال من هو دائم الشك فى زوجته فى السلوك ودائم المشاكل بسبب خلافات ماليه ودائم الاحساس بسيادته فى الاسره
وهذا ما يدفعها لممارسه العنف بجانب العصبيه الزايده لدى الزوج